
اَلسَلامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اَللهِ وَبَرَكاتُهُ
Voici une sélection de parole des pieux prédécesseurs à propos de la solitude
Les textes d’origines en arabe seront ajouté à l’article au fur et à mesure in cha’a Allah (défilé vers le bas pour voir la gallerie)
عن هشام بن عروة ، قال : لما اتخذ عروة قصره بالعقيق قال له الناس : جفوت مسجد رسول الله ! قال : رأيت مساجدهم لاهية ، وأسواقهم لاغية ، والفاحشة في فجاجهم عالية ; فكان فيما هنالك – عما هم فيه – عافية
عن مكحول الازدي ، قال : إن يكن في مخالطة الناس خير، فالعزلة أسلم.
وعن أبي حازم قال : إذا رأيت ربك يتابع نعمه عليك وأنت تعصيه ، فاحذره ، وإذا أحببت أخا في الله ، فأقل مخالطته في دنياه
أحمد بن يونس: سمعت سفيان يقول: ما رأيت للانسان خيرا من أن يدخل جحرا
قال بشر بن منصور: أقل من معرفة الناس، فإنك لا تدري ما يكون، فإن كان يعني فضيحة غدا، كان من يعرفك قليلا.
قال عبد الله بن أحمد: خرج أبي إلى طرسوس ماشيا، وحج حجتين أو ثلاثا ماشيا، وكان أصبر الناس على الوحدة، وبشر لم يكن يصبر على الوحدة.
كان يخرج إلى ذا وإلى ذا.
قال أبو العباس السراج: سمعت فتح بن نوح، سمعت أحمد بن حنبل، يقول: أشتهي ما لا يكون، أشتهي مكانا لا يكون فيه أحد من الناس.
قال الميموني: قال أحمد: رأيت الخلوة أروح لقلبي.
علوان بن الحسين: سمعت عبد الله بن أحمد، قال: سئل أبي: لم لا تصحب الناس ؟ قال: لوحشة الفراق
قال: لا تعد لن بالوحدة شيئا، فقد صار الناس ذئابا.
نعيم بن حماد قال: كان ابن المبارك يكثر الجلوس في بيته، فقيل له: ألا تستوحش ؟ فقال: كيف أستوحش وأنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ؟
قال الشافعي : رضى الناس غاية لا تدرك، وليس إلى السلامة منهم سبيل، فعليك بما ينفعك فالزمه
قال يونس بن عبدالاعلى: سمعت الشافعي يقول: يا يونس، الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة، والانبساط إليهم مجلبة لقرناء السوء، فكن بين المنقبض والمنبسط
Cliquer sur une image pour l’agrandir :